بإختصار لأن أنصارهم ضعفاء للحد الذي يجعلهم لا يفكرون أن يعيشوا كبشر.
بل عاشوا من أجل أن يشبعوا بطونهم..
وينتظرون ما تمليه أنفسهم ليحققوه لها..
لا يشعرون..
لا يعلمون..
لا يتأثرون..
حملوا صخورا في صدورهم..
ثم سكبوا عليها أموالهم لتزداد صلابة إلى صلابتها..
ربما كان على أولئك المحتاجين أن يتمثلوا قول الشاعر:
فتلفتي نحو العدو فربما***كان المخلص من ديار تحرم
والسؤال المهم:
حتـــى متــــــى هذا الضعف يا قومي!!
0 التعليقات:
إرسال تعليق