يقول الله تعالى :
)أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلو من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله(
في هذه الآيه بين الله تعالى أن للجنــــــــة ثمنا دفعه المؤمنون قبلنا حتى يدخلوها , ولن ندخلها كذلك حتى ندفع مثل ما دفعوا .
الثمن هو الإبتلاء العظيم !!
وقد سمعنا قبل أن هناك من قتل وعذب وأسر و مثل به وكثيييرا من الإبتلاءات فصبر ومات ودخل الجنة .
وهنا نرى الكثير يموتون على حسن ختام ولم يصيبهم من البلاء مثل ما أصاب سابقيهم.
فكيف تفهم الآية ؟؟
سأكمل بعد حين ..................
0 التعليقات:
إرسال تعليق