أبي عادوا فأين هي الوعودُ
وفى ذئب وما وفت اليهودُ
أبي أبلغ ترى الأقصى سلامي
وقل ما مات لو قتل الشهيدُ
أبي أخبره عن أشلاء شعب
توثب عن محارمه يذودُ
تمرس في الحروب فكان حسنا
تعلمه الوقائع مالصمودُ
أبي خذ من دمي قطرا
وسطر به للقدس ما نبض الوريدُ
فإن جف الوريد فصب ماء
عليه عساااه للأقصى يزيدُ
دمي يا والدي مسك ستنمو
على قطراته اليوم الورودُ
عظامي في سرى الأقصى وفاء
له إن خانه النذل البليدُ
أبي لا تحجب الطلاقات عني
أبي لا عشت إن عاش اليهودُ
ألا من مخبر عنا البرايا
بأنا للثرى الغالي جنود ُ
أسود دووون أسلحة برزنا
وترجف في مدافعها القرودُ
نواجه حلم إسرااائيل نفنا
ليرجع مجد أمتنا التئيدُ
نواجه كل جيش الغرب حتى
وإن برقت بمجلسه العقودُ
تعد لقتلنا خلف الزوايا
وإسرائيل في علن تقولُ
هي "الأم الحنون" .. متى علمتم
بأن الأم لإبنتها تكيدُ
أنا يا أيها الأحباب جسمٌ
على أشلائه فضح اليهودُ
بدا للعالم المخدوووع ماذا
يخبئه لنا القلب الحقودُ
فأين منظمات الكفر عنهم
وأين عقودهم أين البنودُ
سلوهم.. من سقى الإرهاب فينا
ألا إن يهود له وقودُ
مجازر تطحن الألآف غدرا
وقومي في مفارشهم رقودُ
ألا إن متُّ فالموت انتصار
وتاج الفخر أن أبي شهيد ُ
صواعق نحن في الحرب انتفاضاً
ونحن لوابل البشرى رعودُ
على صوت الأذان فصاح قلبي
غدا لثراك يا أقصى نعودُ
على صوت الأذان فصاح قلبي
غدا لثراك يا أقصى نعودُ .....
0 التعليقات:
إرسال تعليق