رَحِم اللّه ، عُمر الفارُوق ..♥
رأَى نارًا موقدّه ذات ليله ،
و هو يتفقّد طرقات .. المَدينة ..
فـ وَقف ..
و نَادى : يا أهل الضَّوءْ .!
وَ كرِه أن يُناديهم : ( يا أهلَ النّار )
حِفاظاً على / مشاعرهم .. ♥
هَمسَه : لَو كُنّا ، كالفارُوق ، نُحافِظ على مشاعر مَن حولِنا .. لَما احتجنا لـ كَلمة " آسـف"
2 التعليقات:
على الرغم من قوته إلا انه كان يحافظ على مشاعر الأخرين
في هذا الزمن حتى كلمة أسف ليس من السهل قولها...
حفظك الرحمن أختي ابتسام*-*
تقبلي ودي واحترامي
لو كان في هذا الزمن عمرا واحدا لانتهت مشاكل العالم.
شكرا ياغاليتي.
إرسال تعليق